تحديات التجارة الإلكترونية

ثانیا: تحديات التجارة الالكترونیة:
(1التحديات التقنیة للتجارة الالكترونیة:
-ھناك نقص في الاعتمادية والآمان والمعايیر والبروتوكولات
-لیس ھناك حیز حجمي bandwidth كافي للاتصالات السلكیة واللاسلكیة.
-أدوات تطوير البرمجیات مازالت تتغیر باستمرار وبسرعة.
-تصعب عملیة وصل الانترنت وبرمجیات التجارة الالكترونیة مع بعض التطبیقات وقواعد البیانات
المستخدمة حالیا.
-قد يحتاج المزودين إلى مزودات خاصة للويب ولبنى تحتیة أخرى بالاضافة إلى مزودات الشبكات.
-بعض برمجیات التجارة الالكترونیة لا تتناسب برمجیا وتقنیا مع بعض المكونات الصلبة أو مع بعض أنظمة
التشغیل.
(2التحديات غیر التقنیة للتجارة الالكترونیة:
-الكلفة والتسويغ: كلفة تطوير التجارة الاكترونیة بواسطة الشركة بنفسھا قد يكون عالیا جدا والأخطاء
الناتجة عن قلة الخبرة قد تسبب تعطیل التجارة الالكترونیة. ھناك عدة فرص لمنح شركات تقنیة بالقیام
بھذه المھام ولكن لیس من السھل معرفة أي شركة ھي المناسبة. ولتسويغ ھذا النظام فإن على
المدير أن يتعامل مع فوائد غیر حسیة وھي صعبة الحساب.
-الأمن والخصوصیة: ھذه الأمور مھمة جدا في عالم الشركة للمستھلك خصوصا في میدان الأمن
والأمان والتي يظن الكثیر من الناس بأنھا منیعة 100%. والكثیر من الناس تحجم عن المشاركة في
التجارة الالكترونیة بدواعي الخوف من الكشف عن خصوصیاتھم.
-انعدام الثقة ومقاومة المستخدم: بعض من الزبائن لا تثق بالباعة المجھولین الذي لا يرونھم ولا يثقون
بالمعاملات غیر الورقیة ولا بالنقد الالكتروني.
(3عوامل أخرى:
-انعدام لمس المنتجات. فبعض الزبائن يودون لمس المنتجات قبل شرائھا.
-الكثیر من الأمور القانونیة لم يتم حسمھا بعد في التجارة الالكترونیة خصوصا بالأمور التي تتعلق
بالقرصنة.
-التجارة الالكترونیة مازالت في طورھا الأول والذي يتمیز بالتغییر السريع. الكثیر من الناس تود أن ترى
شیئا ثابتا قبل الاستثمار فیه.
-لا يوجد عدد كاف من الباعة والمشترين في الكثیر من التطبیقات لجعل ھذا الأمر مربحا.
-التجارة الالكترونیة قد تسبب انھیار في علاقات الناس مع بعضھا البعض.
-الدخول على الانترنت مازال باھظ الثمن للكثیر من الناس وسرعة الاتصال مازات بطیئة في الكثیر من
دول العالم.
=====================================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق