من يتتبع بدايات التجارة الإلكترونية الفعلية يجد انها بدأت عام 1994 مع بداية تطور أنظمة
الأمان والحماية لشبكات الأنترنت على يد فيرفكس او ما يعرف SSL .
ولو تتبعنا الارباح المتحققة من خلال التجارة الإكترونية من أول مليون دولار حققتها شركة دل عام 1997م . يدرك تماما أن التجارة الإلكترونية تتجه نحو أفاق مبشرة .
ولو تتبعنا الارباح المتحققة من خلال التجارة الإكترونية من أول مليون دولار حققتها شركة دل عام 1997م . يدرك تماما أن التجارة الإلكترونية تتجه نحو أفاق مبشرة .
في عام 1998 وصل الربح الى 8مليون دولار
وعام 1999 تضاعف المبلغ 16 مليون دولا. أما عام 2000 فكان مجموع الأرباح من التجارة الإلكترونية بلغ 43 مليون دولار, رغم بلوغ ما يعرف بالفقاعة اقصاه , وإعلان عدد كبير من شركات التجارة الإلكترونية إفلاسها.
اول أرباح حققتها شركة امزون كان في عام 2003م والتي تأسست 1995 في نفس العام الذي تأسست في شركة إي باي المملوكة الأن لرجل الأعمال الفرنسي ذي الأصول الايرانية ولازالت أمزون تدر أضخم ربح من التجارة الإلكترونيةعلى مستوى العالم . ومن 2001 بعد أن تلاشت ظاهرة الفقاعة والتي بدات من سنة 1995 واستمرت الى نهاية عام 2000م تأسست عدة شركات منها , علي بابا في الصين2002 وفي 2006 قوقل تشك اوت وهكذا راجت التجارة الإلكترونية العالم بأسره .
ويبقى السؤال الصعب عن الفائدة المتحققة من التجارة الإلكترونية .
والجواب التقليدي , البائع والمشتري على حدا سواء تحققت لهم الفائدة ووفرت لهم المال والوقت والجهد وإنخفاض التكلفة , وارتفعت الجودة وتعددة المصادر.
ومن المهم أن ندرك ان التجارة الإلكترونية الحقيقة يجب أن تكون وفي جميع مراحلها من البائع حتى تصل للمستهلك الأخير بشكل الي منظم خاصة فيما يتعلق بطريقتي الدفع الشحن .
وتختلف منصات التجارة الإلكترونية على إختلاف ونوع البائع والمشتري ( فرد ,منظمة متخصصة , جهات حكومية ...)
علية تم تعريفها..
فما كان منها بين منظمة ومنظمة أخرى سمي B2B , وما كان منها البائع منظمة والمشتري فرد سمي هذا النوع B2C , والنوع الثالث عكس الاول C2B وهكذا ومهم جدا للبائع والمشتري ان يختار ويحدد المنصة المناسبة له . ولمعرفة المزيد عن التجارة الإلكترونية إضغط الرابط .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق